سكنيك عراقي
نرى في هذا الفيديو سحاق أمهات مع سحاق الشقراء و السوداء و الأولى تمثل دور المرأة التي تستشير طبيبة نفسية و دخلت عليها مثيرة بملابسها شبه العارية ضاحكة متهللة فاستأذنت أن تخلع حذائها فأذنت لها و عاتبتها السوداء لسلوكها في الجلسة الماضية وهي تعاكسها وهي تدق عليها هاتفها وهي في جلسة مع اخرى مثلها وراحت تستفسر عن حياتها و تسألها أسئلة عديدة لتستثار الشقراء فتقترب منها و كانت السوداء عارية الفخذين ترتدي تنورة قصيرة فاقتر بت منها وعرضت عليها أن تقبلها وراحت تفسح ما بين فخذيها و تتحسسهما و تفتح أزرار قميصها ثم تطبق فوق شفتيها تأكلهما باستاثرة و شغف لتبدأ معها سحاق أمهات و ليبدأ سحاق الشقراء و السوداء فتركب الأولى ففخذي الثانية و تخلع بلوزتها و تتعرى و تبرز زوج بزازها وهي لا تزال تمصص لسانها و تظل بالستيان و تقبلها مرة اخرى و تدس بزازها في وجه السوداء و تضع يدها فوق كسها فتفركه فتتأثر السوداء بقوة لتخلع قميصها و تتعرى و تسترخي و تركع الشقراء بين فخذيها و تلحس كسها و تقبل شفراتها و ترضع زنبورها و تنزع عنها كيلوتها و تطبق فوق كسها الأسمر و تاكله أكلاً شديداً فتتاوه السمراء بقوة و تلهث و تطلق شهوتها ثم تصعد الشقراء تلتقم شفتيها من جديد و تقبلها و تنزع كل ملابسها لتستكملا سحاق امهات من جديد…